الأخبار

إن عملية البحث عن المفقود تتألف من عدة مراحل على التسلسل بحسب بروتوكول مينسوتا وإرشادات الفريق الأرجنتيني، و تعتبر عائلات الضحايا أصحاب قرار مشاركين في كل مراحل البحث وليسوا مجرد مقدمي بيانات سلبيين. فما هي هذه المراحل :   –   التحقيقات الأولية:  وهي تسبق كافة المراحل و يجب أن تكون «  فورية، فعالة وشاملة ، […]

أوصى التقرير في جدوى إنشاء مؤسسة أممية معنية بكشف مصيرالأشخاص المفقودين وقدم مجموعة من التوصيات الأخرى  توصيات تتعلق بالنظام السوري  امتثاله بالتزامتاه وفق القانون الدولي الانضمام إلى الاتفاقية الدولية لحماية الأشخاص من الإخفاء القسري  القيام بإصلاحات للقانون السوري انسجاما بالقانون الدولي بالقوانين التي تتعلق بقضية الإخفاء القسري  الإفراج عن المعتقلين  تعزيز المؤسسات الوطنية القائمة  التعاون

أشخاص تم إخفائهم قسرًا من الدولة وتعرفت عائلاتهم على صورهم في ملفات قيصر ولم يتم الحصول على رفاتهم. أشخاص تم إخفائهم قسرًا من الدولة وتم الوصول إليهم من عائلاتهم. أشخاص تم تغيبهم على يد مجموعات تابعة للدولة ولم يتم الوصول إليهم. أشخاص تم  إخفائهم قسرًا من الدولة وحصلت عائلاتهم على شهادات وفاة دون الحصول على

هو نقص المعلومات وعدم وجود نهاية واضحة وحل جذري لفقدان أحد أفراد الأسرة في حالة الإختفاء القسري أو الخطف  يتمثل بالغياب الفيزيائي لأحد أفراد الأسرة بظروف غامضة و لفترة طويلة عن أحبائه مسببًا لهم ألمًا و صدمة وارتباك وعدم القدرة على المضي قدمًا. يعني عدم معرفة الشخص اذا كان حيا أو ميتا من قبل عائلته

في نهاية شهر يونيو/حزيران، ستتم دعوة الجمعية العامة للأمم المتحدة للتصويت على قرار بإنشاء مؤسسة مستقلة لكشف مصير وأماكن وجود الأشخاص المفقودين في الجمهورية العربية السورية، وهو ما يشكل علامة فارقة في استجابة المجتمع الدولي للصراع السوري.   منذ عام 2011، فُقد أكثر من 100.000 شخص أو اختفوا قسرياً على يد السلطات السورية وأطراف أخرى

هذا كان عنوان المسيرة الصامتة التي نزل فيها آلاف الأشخاص إلى شوارع (مونتيفيديو) للتنديد بجرائم الديكتاتورية العسكرية التي حدثت بالأوروغواي (1973-1985) وتجديد الدعوات للمساءلة. أقارب الذين اختفوا قسراً ساروا بمسيرة صامتة حاملين لافتات عليها صور لأحبائهم، طالبوا بالحقيقة والذاكرة والعدالة. مسيرة الصمت عقدت عام 1996، واستمرت ليومنا هذا، أمهات وأقارب المحتجزين والمختفين في الأوروغواي نظمنّ

عائلات ومجموعات حقوقية سورية تطالب بالإفراج عن 135,000 ما زالوا محتجزين بينما تبدأ محكمة أمريكية النظر في أول قضية ضد التعذيب الذي تمارسه الدولة السورية أطلق نشطاء سوريون ومجموعات حقوقية سورية حملة جديدة اليوم للمطالبة بالإفراج عن أكثر من 135,000* سوري من المختفين قسرياً أو المعتقلين تعسفياً من قبل نظام الأسد في مراكز الاحتجاز الحكومية، وذلك بالتزامن

تم رفع دعوى مدنية في محكمة مقاطعة كولومبيا الأمريكية ضد الحكومة السورية لقيامها باحتجاز واستجواب وتعذيب مواطن سوري أمريكي في فرع المخابرات الجوية في مطار المزة العسكري، الذي يضم الطائرة الرئاسية لبشار الأسد، وتزعم الدعوى أن احتجاز المدعي وتعذيبه تم كجزء من استخدام النظام السوري الواسع والمنهجي للاحتجاز والتعذيب والاختفاء القسري كتكتيكات لقمع وإسكات من

في عام 2011، وبتأثير من “الربيع العربي” الذي انتشر في جميع أنحاء الشرق الأوسط، اندلعت احتجاجات مدنية حاشدة في سوريا تدعو إلى إصلاحات ديمقراطية، وفرص اقتصادية، ووضع حد للفساد. ورداً على ذلك، وضعت حكومة الجمهورية العربية السورية، بقيادة الرئيس بشار الأسد، استراتيجية شملت مختلف انحاء البلاد لقمع المتظاهرين ومن يعتبرهم معارضين لحكمه الاستبدادي. وقد كان

نحن روابط الضحايا وأُسر أكثر من مئة ألف سوري/ة مخفي قسراً منذ عام 2011 نضع البحث عن المفقودين والمخفيين قسراً وكشف مصيرهم ومكان وجودهم في أولوية عملنا ونرى فيه خطوةً أساسية في بناء السلام في سوريا. لكن البحث هذا يشكّل عملية معقدة تتطلب موارد وقدرة كبيرة وجهود تنسيق بين المؤسسات الحكومية والهيئات الدولية ومجموعات الضحايا